كم و احــــد له غــاية ماهـــــرجها ،،،،،، يكنها لو هو للادنيـــن مـــــحــــتاج
من روائع محمد الأحمد السديري رحمه الله في الحكمه هذه القصيدة :
الله مــن هم بـــروحـــي سهجـــها ،،،،،، بخافي ضميري في كنين الحشا لاج
احـــر من نار تــــوقــد وهــــجهـا ،،،،،، منها خطر روحي على سـلك ديـباج
وعين عسى المولى يعجل فرجها ،،،،،، يفــوح ناظرها كما عــين هــــداج
استرسلت للـــدمع من مارهجـــها ،،،،،، غــيظ يكــظ عبارها مثل الامـــواج
كم و احــــد له غــاية ماهـــــرجها ،،،،،، يكنها لو هو للادنيـــن مـــــحــــتاج
يخاف من عوجا طوال عــــــوجها ،،،،،، هـرجت قفا يركض بها كل هــــراج
يقضب عليك المخطية من حججها ،،،،،، حلو نباه و قلبه اســود من الصـاج
الله خــلق دنيـــــا وساع فجــجهـــا ،،،،،، وعن مايــريب القـلب لك كم منهاج
و الرجل و ان شطت ليلليك سجها ،،،،،، عــسى تــواليــها تبــشـر بالافـراج
|