ما اجملها من ايام قبل السد فكان الوادي على طبيعته ويسير في طريقه لا يعيقه اي عائق ولكن هذا السد كانه نقمة فقد عادت السيول ادراجها الى اليمن وجفت الاودية ونضب ماء الآبار ...فلوترك الماء ياخذ مجراه لا سيما وان الناس من الطمع احتلوا باطن الوادي الذي كانوا لا يجرأون على الاقتراب منه لشدة وقوة السيل التي لا تدع شي يقف في طريقه الى ان وضع هذا السد الذي اعتقد انه ضر ولم ينفع
|