( نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا), إذا كان مشاهدة كرة قدم في أحد ملاعبنا تتطلب جهدا كبيرا في أستنفار رجال الأمن ووضع الأسلاك الشائكة و.الخ. ومع ذلك لايتم السيطرة كاملة.
لابد قبل التفكير بفتح السينماء يجب تثقيف الشباب اولا بآداب الدخول والجلوس والمشاهدة والخروج وما الى ذلك ,وبعد أن يتم تجهيز المشاهد وتوعيته يتم التفكير بذلك والا لن يتم النجاح (انظر الى اداب شبابنا في الشوراع واحكم...).
لدينا من الطاقات المادية والعقلية ما يمكننا من أنتاج سينمائي جيد على الأقل في مستوى الدول العربية الأخرى، ولكن المشكلة لا تكمن في آليات العمل، بل في التأسيس السينمائي في مجتمع غالبيته لا يرون بالسينما إلا انتهاكاً صارخاً للمبادئ التي ألفوها.
وتشبعت بها عقولهم الأسفنجية منذ الطفولة.
( فكرة "سينما سعودية" ستبقى مستحيلة التحقيق)
ولعلها تبقى كذلك.. !!
مالذي جناه الآخرون منها ؟؟
يا ليت يكون مستحيل فهي لم تفد غيرنا حتى تفدنا
ماذا استفادت مصر من صالاتها التي تفوق عدد بقالاتنا، سوى الفساد والشر وووووووووو.......
|