[بالحارث العزيزة]

ملكنا المفدى نرجوا النظر في أحوال موظفي بند الأجور في شتى الدوائر الحكومية

كما نعلم أن ثلة من موظفي بند الأجور وصلت أعمارهم إلى سن الزواج وأكملوا نصف دينهم بالزواج ولله الحمد وذلك إجبارياً لما كانت من نظرتهم تتطلب ذلك مع أهلهم وذويهم ولكن يعوق هذا الطريق المصاريف المحملة على عاتقهم والتكاليف التي لا بد منها في الحقوق والواجبات كذلك منهم من وقف مكتوف الأيدي متجاوز العمر المناسب في سلوك ذلك الطريق والسبب إرتباطهم سنوات عدة في مجال عملهم وخبرتهم المكتسبه وفي رجوى خير من الله الرزاق الكريم وفي إنتظار من يفك قيد سبيلهم لحياة أفضل.

بمناسبة شفائك يا خادم الحرمين الشريفين نتطلع لرؤيتك الصائبة ومن خلفك من أمراء ووزراء ومسئولين في العطف على موظفي بند الأجور في الدوائر الحكومية المختلفة.


تحياتي لكم وعسى الله أن يرزقكم من حيث لا تحتسبون.