الرئيسية التسجيل مكتبي  
.

   
 
العودة   ::منتديات بالحارث سيف نجران ::. > الأقــســـام الــعـــامــة > المنتدى الاخباري والسياسي والاقتصادي
 
   
 
   
 
 
أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
 
   
المشاركة السابقة   المشاركة التالية

   
 
  #1  
قديم 07-01-2010, 11:25 PM
سيف بير جابر سيف بير جابر غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 6,167
افتراضي أمل تحولت الى ابوخالد و نوف الى نواف ..فتيات يمارسن الرجولة في الجامعة ..بارتداء المل

صحيفة الاخدود - متابعة

البويات -جمع لكلمة "البوية" "Boya"- عبارة عن تأنيث كلمة (BOY) (ولد) بالإنجليزية، وهي اللفظ الشبابي الذي أطلقته الفتيات بدلا من استخدام لفظ "المسترجلة" ، أو "الجنس الرابع"، وأخذت تنتشر بين الفتيات في الخليج العربي داخل المدارس العامة والجامعات ووصلت إلى الموظفات.

وعلى عكس ما قد يبدو عليه الأمر؛ فالظاهرة لا تبدأ عادة بالشذوذ وإنما تبدأ الفتاة في تقمص شخصية ذكورية فترتدي الأحذية الرياضية والبناطيل والقمصان الرجالية الواسعة، وتستخدم العطور والإكسسوارات الرجالية، وتقص شعرها في صالونات الرجال بعد إغلاق المحل، وتخفي معالم أنوثتها بحلاقة وجهها بشفرة الموسى لتبرز اللحية أو الشارب، وتغير صوتها ليأخذ نبرة خشنة، وفي النهاية ترتدي الضاغط على منطقة الصدر، ثم تختار لنفسها لقبا مستعارا مذكرا تنادى به بين البويات والفتيات كخالد أو فهد.





انهن فتيات ابتعدن عن صفاتهن الأنثوية، تشبهن بالرجال في أمور كثيرة، تقمصن شخصيته؛ فأصبحن مسترجلات .. وما بين علم النفس والأعصاب وضغوطات بعض الأهالي تراوحت أسباب ذلك:
وتعترف احداهن بأنه رغم إنني كاملة الأنوثة، الرجال لا يعترفون بي كأنثى؛ ، وهذا ما جعلها تتصرف تصرفات رجولية، وتضيف مع مرور الزمن بدأت أقوي شخصيتي الذكورية من خلال الشكل العام والمظهر والملبس وطريقة الكلام .
وتقول جهاد محمد: إنها الوحيدة بين أخواتها الذكور، وقد تعامل معها والدها وأخواتها على أنها ذكر، وقد تقمصت هذا الدور وأصبحت تقلد أخواتها في كل شيء. وتؤكد: كانت هذه التصرفات تعجبهم حتى أنهم لم يشعروها يوماً بأنها أنثى، وعندما كبرت ودخلت سن المراهقة أصيبت بالاكتئاب وحاولت الانتحار! حاولت جهاد أن تعود إلى طبيعتها كأنثى ولكن شخصية الذكر تجسدت فيها وأكملت مشوار حياتها على ما بدأت، ولم تتزوج لأن كل من شاهدها اعتقد أنها ذكر.





ويعلق أحمد المصري إن أي رجل لا يستطيع أن يميل إلى أنثى مسترجلة، فالأنثى لها صفاتها التي تميزها عن الذكر، ودائماً الإنسان يبحث عن النقيض له ويرغب به لا يستطيع رجل الزواج من رجل حتى لو كانت أنثى وطبيعتها وتصرفاتها غير ذلك.
يقول حسن العنتري أحب أن أرى أختي تتصرف تصرفات الرجال، لأعتمد عليها وأثق بها فهذا أفضل بالنسبة لي ولها، فالشباب اليوم مستعدون أن يسلبوا عقول الفتيات بسهولة . ويشرح الدكتور موسى حسان - اختصاصي علم النفس والأعصاب- هذه الحالة بالقول: إن ميل الفتاة إلى التشبه بالرجل هي حالة مرضية ولها علاقة بالمحيط الذي تأثرت به الأنثى، وبعض الفتيات في سن المراهقة يشعرن بفقدان الأنوثة وربما يرجع ذلك أيضا إلى الهرمون الذكري الذي لم يكن عند مستويات ثابتة في سن المراهقة.
وأكد أن كثيراً من اختصاصيي علم النفس والاجتماع يرجعون الأمر إلى الأسلوب الغربي في الحياة والاختلاط بين الذكر والأنثى والتي تجعل من كل جنس يأخذ صفات وأخلاق الآخر.
ويعتقد الدكتور حسان أن كثيراً من الأهل هم الذين يدفعون بناتهم لا إرادياً للتشبه بالرجال لاعتقادهم بان ذلك أفضل ويبعدهن عن الاستغلال الذكوري، فتتقمص الفتاة شخصية الذكر وترفض أن تمارس حياتها كأنثى.





والظاهرة ليست حكرا على مجتمع دون غيره فقد اختارت أمل ــ الطالبة في المستوى الثالث في الأقسام العلمية في كلية التربية في الأحساء ــ اسم «أبو خالد» ليكون كنية لها، ولم تكتف بذلك، بل إنها لا تتوانى في ارتداء الملابس الرجالية وتقليد مشية الرجال، وعند سؤال المقربين لها عن سبب كل ذلك تقول «كان أبي يحلم بمولود ذكر ولم يرزق به إلا بعد سنوات، فشعرت برغبة في داخلي لتحقيق حلم والدي، ولكي أبين له أنه يستطيع الاعتماد علي كما لو كنت رجلا».
بدأت هذه الحالة مع أمل مع وجودها على مقاعد الدراسة في الثانوية العامة، «منذ ذلك الحين وأنا أكره أن يذكرني أحد بجنسي كأنثى، وأشعر أحيانا أنه خدش لكرامتي»، واليوم وبعد هذه التجربة تؤكد أمل أنها أقوى عندما تتقمص هذه الشخصية «هناك ثلاث فتيات قريبات مني يستمددن قوتهن مني وأتصدى دائما للدفاع عنهن وحمايتهن حتى من المشرفات في الكلية».





وهناك في نفس الكلية الطالبة (نوف.ع) التي اشتهرت باسم نواف، فهي تتصرف كأنها ذكر وترفض تماما الزواج والارتباط برجل، وتؤكد أن نوعها من البنات أو ما يسمى بـ«البويات» يشعرن بارتياح شديد لأنهن مختلفات عن بقية بنات جنسهن، ولكنها ترجع إسباب ذلك إلى والدتها التي كانت تهتم بأشقائها الذكور أكثر منها، «لذلك حرصت على إرضاء أمي فوجدت نفسي شبه رجل».
فتيات جامعيات يجلسن خلف ستار الرجولة معتقدات أنها الطريقة للتعبير عن قوتهن وقدرتهن على حماية أنفسهن والآخرين، ومن أبرز صفاتهن ــ بحسب زميلاتهن ــ تقصير الشعر واللبس الفضفاض وخشونة الصوت، وعند سماع إحداهن نكتة تضرب كفها بكف زميلتها وتضحك بصوت مرتفع، وأثناء الجلوس لا تثني ساقيها بل تمدها كما يفعل الرجال، ولكل واحدة منهن اسم مذكر تعرف به في أوساط زميلاتهن.
وتعلق المشرفة الاجتماعية في كلية التربية للبنات في الأحساء منى جاسم على ذلك بالقول إن ظاهرة «البويات» تفشت في المجتمع الداراسي منذ أربعة أعوام، «بدأنا نلاحظ اختلافا في سلوكيات بعض الفتيات في الكلية، وتمثل ذلك في طريقة لبسهن وتصرفاتهن وميلهن إلى الذكورة، رغم أنهن تجاوزن سنوات المراهقة الحرجة». وترى أن من أسباب هذه المشكلة بعد المجتمع الجامعي عن الحالة النفسية للطالبة، إذ يعتمد فقط على التلقين وعرض المادة العلمية.
وحول دور الجامعة في التصدي لمثل هذه الممارسات تقول الجاسم «إدارة الكلية تمنع الطالبات من لبس الضيق والفتحات الطويلة، لكنها لا تتدخل في مثل هذا النوع من اللبس المحتشم، ومثل هؤلاء الفتيات يملن إلى ترفيع الأكمام وتوقيف الياقات وتقصير الشعر وعدم وضع الميك أب، وحتى الآن لم نلاحظ أي اعتداء يستوجب التدخل».
وبدورها ترى مشرفة الصحة النفسية هدى التريكي أن الميل إلى مثل هذه الظاهرة يعود إلى ظروف نفسية تعاني منها الفتاة فترة من الزمن، وربما عائدة لظروف أسرية أخرى مثل معاملة الأم أو الأب أو من الظروف المحيطة بالمجتمع أو لربما وفاة أحد الوالدين أو كليهما، وتلتف إلى أن التعامل مع هذه الفئة لا يكون إلا باحتوائهن والاقتراب من مستوى فكرهن، «لا نستطيع إقناعهن بوجهة نظرنا بسهولة، لأنهن عنيدات ولا ينفع معهن أسلوب العنف أو الضغط والإجبار، فقد تظل متمسكة بموقفها ويصعب علاجها، ويتطلب العلاج تتبع مراحلها العمرية والمشاكل التي تعرضت لها، ويستوجب على المعالج أن يبين لها مدى جمالها ورقتها وكيف أنها تتفجر أنوثة وأنها قوية بأنوثتها وتستطيع تحقيق كل ما يقوم به الرجل في حدود الإمكانيات المتاحة لها».



من جانبها طالبت عضوة في الجمعية العلمية السعودية للسنة النبوية في جامعة الملك سعود، وزارتي التعليم العالي والتربية والتعليم بالاعتراف بظاهرة الاسترجال وسط الطالبات رغم حساسيتها. وأكدت فوزية الخليوي، تفاقم المشكلة حاليا بسبب عدم تعاون غالبية إدارات المدارس عموما ووزارة التربية والتعليم خصوصا، اللتين ينفيان وجود ما يسمى بظاهرة « البويات» في المدارس، على الرغم من اعتراف الطالبات بها في جميع المدارس. وقالت في محاضرة في جامعة الإمام شهدتها 500 مشاركة: إن الظاهرة تتصف بحساسية كبيرة، ومناقشتها بحاجة لتفهم كي لا نقع في المحظور، خاصة أن الفتاة المسترجلة تنتمي لكافة الشرائح الاجتماعية ففيهن من الأغنياء والطبقة الوسطى. وبينت أنه من المستغرب عدم وجود دراسة علمية تفيد بإحصائيات معينة عن الحالات، فالتربية والتعليم تعتبرها حالات فردية، والطالبات يؤكدن تزايدها من واقع المدارس. وشددت على أن الحاجة ملحة لمعرفة ما يدور في المدارس والجامعات والعمل على حلول مجدية لتقويمها، وأضافت: عندما نتناول الظاهرة، لا نضع اللوم على وزارة التربية والتعليم، بل هو أمر يشترك فيه عدة أطراف منها الأسرة والمدرسة، لأن بعض المسترجلات يعشن الضياع، ومنهن يعشن تصدعا أسريا، ومنهن من يتحدين بسلوكهن سلطة الأسرة. مشيرة إلى أنهن جميعا ضحايا وبحاجة إلى تفهم ومساعدة نفسية، لكي يتعرفوا على حقيقة أوضاعهن. وشرحت أن لقب المسترجلة أو مصطلح « Boy»، الذي أضحى كلمة شائعة ومعتادة بين الفتيات يشير إلى من تحمل صفات ذكورية برغم هويتها الأنثوية، وتظهرها من خلال تصرفاتها وتعاملها مع الغير، ويتشبهن بالرجال في مشيتهن ، وتسريحة الشعر الرجالية، إلى درجة تربية الشعر في منطقة الشارب واللحية.
اللهم احفظ بناتنا واصرف عنهن كيد الشيطان واعوانه

والأمر جد خطير كما ذكرت الأستاذة الخليوي بل انه في تطور وارهاصاته تنذر بعواقب وخيمة وما حادثة تبوك عنا ببعيد فقد قامت احدى البويات بإلقاء ماء النار "الأسيد"على طالبة كلية التربية بجامعة تبوك واتهمت المجني عليها زميلة لها في المستوى الدراسي الخامس نفسه, بأنها وراء الحادث, لرفضها التجاوب مع نظراتها المريبة خلال العام الدراسي, فأرادت الجانية الانتقام منها بطريقتها الخاصة, فانتظرتها وهي تنزل من سلالم الكلية وتدفق الطالبات وألقت بماء النار عليها, وهربت وسط زحام الطالبات.



منى عبدالله " طالبة في كلية الآداب بالدمام تصف علاقة البويه مع من تتخذها عشيقة لها قائلة: نراها تحتضنها وتقبلها بصورة علنية ، وتدافع عنها دفاعا ً مستميتا .ً وتقول منى عبدالله ان إحدى البويات سمت نفسها "مهند" ،وأصبح بقية الطالبات ينادينها بهذا الاسم ، كما أنها تتخذ بنت أخرى خليلة لها تجلس بجانبها ،إضافة لكونها تمارس معها أمور مخجلة وبشكل علني .
وتتطرق منى عبدالله إلى الجهد الكبير الذي تضطلع به إدارة الكلية لمحاربة هذه الظاهرة ، عبر المحاضرات الإرشادية ، حيث عقدت أكثر من ندوة إرشادية خاصة للتحذير من ظاهرة الإعجاب بين الفتيات ،إلا أن ذلك لم يكن مجديا .
وتبين أن بعض الممرات الضيقة والزوايا ودورات المياه أصبحت شاهدا ً على ممارسات مقززة تمارس يوميا بين عدد من فتيات الكلية .
وذكرت أن إحدى جامعات العاصمة فصلت طالبتين وحرمتهما من إكمال الدراسة،بسبب مجاهرتهما بتصرفات لا أخلاقية في الحرم الجامعي وممارستهما نوعا من أنواع الشذوذ في الفناء وأمام أعين الطالبات
"سبق" اتصلت بإحدى الطالبات المسترجلات و التحدث معها حول المشكلة ، الا انها تخوفت من الحديث لجهة إعلامية ، وبعد أن لقيت تطمينات المحرر باحت الطالبة "م. ع" ما يدور في نفسها وقالت: "لدي شعور تجاه إحداهن مليء بالحب والإعجاب ... لقد مللنا من عاطفة المرأة تجاه الرجل ، لماذا لا نغير، أنا معجبة بها فقط ،أنا لست شاذة كما يعتقد الجميع" .
سألناها هل تعرفين " بويات " مثلك يمارسن الشذوذ فأجابت : " نعم أعرف كثيرات يمارسن الشذوذ لأنهن لا يستطعن التحكم بعواطفهن والتوقف عند الإعجاب مثلي ... لا تلومهن.. الحب وما يفعل ....!!! "


حملة (أعتز بأنوثتي)

وقد تنبهت جامعة أم القرى بمكة المكرمة لهذه الظاهرة وقامت ممثلة بمركز الدراسات الجامعية بها باطلاق حملة (أعتز بأنوثتي) التي تستهدف القضاء على السلوك الاسترجالي في الجامعة، وتهدف الحملة إلى حصر الطالبات اللاتي تصدر عنهن سلوكيات خاطئة، لإقامة برنامج لهن لإعادتهن إلى الوضع الطبيعي نفسيا ومعرفيا.
وأوضح الدكتور صابر حارص مشرف الحملة أنها تطرقت لخصائص الفتاة المسترجلة، وقارنتها بالفتاة الطبيعية، والأسباب التي دفعت الطالبات لتقليد السلوك الاسترجالي، وعرضت حالات تحمل قصصا مؤثرة من حياة المسترجلات، وقدمت أشكال الطرق العلاجية كافة سواء من جانب الأسرة أو الصديقات أو الأستاذات أو علماء الدين وأساتذة علم النفس والتربية وغيرهم. وأضافت الدكتورة نور قاروت عميدة الدراسات الجامعية أن الحملة تحظى باهتمام كبير من الإدارات والعمادات المعنية بالجامعة، وامتد صداها إلى المؤسسات المعنية بالمجتمع المكي وتلقت دعما ماديا ومعنويا من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وقال الدكتور أسامة المدني رئيس قسم الإعلام بالجامعة: إن الحملة تمثل المدخل العلمي لتهيئة الطالبات نفسيا ومعرفيا، لتقبل فعاليات البرنامج وتساعد في تنمية إدراك الطالبات لمخاطر وسلبيات هذا السلوك الاسترجالي حاضرا ومستقبلا.
وأكدت الدكتورة حنان رزق وكيلة شؤون الطالبات أن السلوك الاسترجالي بين الطالبات لا يصل إلى مستوى الظاهرة، وأن المنهج الأفضل في التعامل مع السلوكيات غير المرغوبة يجب أن يبدأ مبكرا حتى لا يتحول السلوك إلى ظاهرة.



الأمر جد خطير ومتطور




نعم فلين الأمر يتوقف عند جد نظرات الاعجاب او تقليد الشباب بل انه جد خطير ومتطور فقد قامت احدى بويات التي تدرس في جامعه الامارات باعلان عن زواجها بالحبيبه !!!

وذلك في يوم الخميس وفي السكن من السكنات الجامعيه!!

تخيــــــــــلوا الحدث ؟؟؟


والمصيبه قامت بتوزيع بطايق الزواج على البنات للحضور !!


هذا الخبر منقول من إحدى الطالبات من جامعه الإمارات من الحضور
رد مع اقتباس
 
   
 


أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:21 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd diamond