مشــاعر خاصه
أستشعر خاطري من خلال مامر بة من هموم . ومشاعر بالكاد تؤلم .
كتبت ماكتب في لحظة شعوري لمن أحمل لهم مشاعر خاصة تلك
== الكلمات ==
لقد تفتحت عيناني على حياة لم أفهمها . ولم أفهم لماذا يحدث لي
ماحدث من أحساس !
= موجع=
وفي منتصف طريقي واجهت شئ لم يكن في الحسبان . فما هو شعوري
وقتها ؟؟ تفاجأت بوجود من يعاني مثلي . من تكون فصيلة دمة مثل فصيلتي
من يشرب نفس كأسي . من تكون مشاعرة مرتبطة بمشاعري بدون وعي مني
من يكون معي ويسكن معي في سجني الروحي . ولم أعي أبداً . ولم أفهم ألا
= بعد مضي وقت طويل =
عرفت وأيقنت وقتها بأنني لست وحيد. وهناك من يصارع ألآم الوحدة في
عالمة الخفي.. مثلي تماماً. ويالهة من شعور غريب؟؟
= فنسجت ذالك الأهداء بوجدآني =
( أليك ) قد تجبرنا ظروفنا على فعل مالا نريدة . وقد نمارس أموراً في حياتنا يصعب علينا
تحملها .. فمن رأيي .. ( الخاص )...
= عش كل يومً في حياتك . وأستمتع في تفاصيلة . ولا تيأس . فلاحياة مع اليأس . ولا يأس مع الحياة !
= أيقن في داخلك . مهما الزمن أبتعد بك عما تريد. فلا بد أن يأتي يومً وتلتقي بمن تريد ؟؟
= المشاعر الصادقة . لا يمكن لنا أن نزيفها . فطالما كان أحساسك ومشاعرك . صادق . فحتماً سوف تحصل
على القلب الذي تبحث عنة بكل تأكيد .؟؟؟
= قدنتخلى عن أي شئ يشعرنا بالتذمر في حياتنا . لاكن من المستحيل أن نتخلى عن من نكن لهم شعور
جميل ..؟
=أهديك كوكبة من الوجدآن . والأحساس . الصادق . من قلب نبض بيومً . بكل مشاعر و رومنسية صادقة ؟؟
= قد نفترق بيوم من الأيام . ربما يوم _ يومين _ شهر _ شهرين _أو حتى أعوام .. فالحب الصادق
لا يعادلة شئ في هاذا الوجود ..
= فلا تعي لمن يحاول نشر القلق فلي داخلك . وأعلم أنك تزن بمفاهيمك عاااااااااالم ً بأسر ة .
= روحك كنز تملئها أجمل المعاني .( قلبك ) نبض يرسل بكل نبضة . ختم دستوري من الرقة والأصالة ؟
= طيفك . رسم لي غابة تملئها الحكم . و الوجدآن والعاطفة .
= أنفعالك في شتى أمورك . هو رمزاً لذالك الشخص البريئ الطاهر . الذي لم أعهد في حياتي سواة ؟؟
= رسمك لمعانيك . هو أنبعاثة شعرية . وتعبير صافي عن مايجول في تلك النفس النادرة ...
= فيامن قرأت ما بعثت بة لك =
أن تفهم مايعي قلبي بة الآن . وتتمعن في كلماتي بكل أجتهاد..؟؟؟
فربما قد رسم لك أحساسي ماشعر بة فقط . وأتمنى أن تستشعر ما أرسلتة لك تلك المشاعر ..
فلا شئ يوازي شخصاً عمر فؤادة بنبض القلوب . سوى أن يهنئ صاحبة بكل
خير
|
العرض الشجري