نار القصيد الي لهـا عاميـن حولـي مؤصـده وقودهـا حبـر ورق وأنفاسهـا حـب وغضـب
لو ماحترق منها ظلوع ومانضـج منهـا أفئـده أقل حاجـه يـوم تحرقنـي تحصـل لـك حطـب
ياقسى شتا في تسعـه وعشريـن جيـت تجـدده واقسى ضهيرة صيف في ضمه وفي غمضة هدب
من الطبيعي عاشـت أغصـان الشجـر متجـرده يحرق تفرعهـا الجليـد بـدون نـار ولا لهـب
|