ارجوا من الجميع المشاركة

[الحارث بن كعب]

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
اخواني واخواتي اعضاء المنتدى....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة,
اش حالكم جميع,,,,,,, عساكم بخير
كما يعلم الجميع , الاجازة الصيفية هي موسم منتظر من الجميع, سواء من الطلاب , او حتى من الموظفين حتى يستريحوا قليلا من عناء العمل, فهي موسم منتظر من الجميع صغارا وكبارا.
المهم ان كل واحد منا حاط لة خطة لايجازتة السنوية ,الي بيسافر ,والي بيتزوج والي بيحضر زواج ,,,,وما الى ذلك,,,,
الموضوع نبقا من الجميع يعلمنا وين بيقضي اجازتة وكيف بيقضيها ويش بيسوي فيها .
لاحد يقووول خصوصية ترى عايدي الوضع ..
انا بروح مصر بعد اسبوع اشوف الاهرامات اللي وده يروح معي الله يحييية

[الهبس]

والله يا اخوك الانفلونزا تخوف شوي والله يستر نفكر ما نخرج برا المملكة الحبيبة

اشكر الباحث على الموضوع والوجهه كانت اوروبا لكن بعد ماخنزرت ....مدري وين بتنقضي الاجازه ؟ وانشالله العزيمه على صلاله وبعض دول الخليج . والله يحييكم

[سلطان إز كمنق هير]

[overline][align=right]اخي الباحث كانك بتوديني محمول مزمول عايدي .. ولا اقول هونت ياخوك عندي الف وخمس مخالفات بس معي بطاقه جديده يعني اذا بتخليها خليجيه عايدي .... بعدين وين نقضي الاجازه انا بقضيها بين الجرب اهبد هههه والله جد ترى خاصه اذا قدك واقف على ساقيه وقت القايله عند غرفة العامل ياخوي تسوى وقفتك على البحر في جزر الواق واق مع تبرداقه ياليييييلي ههههه

ماعليك بس والله هذا الواقع ياخوي اما جات الوظيفه فابشر بخوي نروح نشوف الاهرامات ونسلم على الشعب المصري الراقي ... نفسي اصور مع ابو تريكه ومع غاده عادل... تقبل مروري[/align][/overline]

[align=center]
إن للسفر منافع وفوائد كثيرة، كما له أيضاً عيوب وأضرار، ونبدأ بذكر الفوائد والمنافع فنقول وبالله التوفيق:
فوائد السفر: إن مما يُسْتَشهدُ به دائماً عند ذكر فوائد السفر ومحاسنه أبيات للإمام الشافعي رحمه الله تعالى – قال فيها:

تغرَّبْ عن الأوطان في طلب العلى وسافر ففي الأسفار خمس فوائد
تَفَرُّج همٍّ، واكتساب مــعيشة وعلم، وآداب، وصحبة ماجد
فإن قـيل في الأسفار ذُلٌّ ومحنـة وقطع الفيافي وارتكاب الشدائد
فـموت الـفتى خير له من قيامه بدار هوان بين واشٍ وحـاسد
فلذا نبدأ بذكر هذه الفوائد التي ذكرها الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى – ثم نذكر ما تيسر من فوائد غيرها:

1 – انفراج الهم والغم: فمما عرف واشتهر بين الناس أن الملازم للمكان الواحد، أو الطعام الواحد قد يصاب بالسأم والملل منه، فتنتابه الرغبة في التجديد، وهذا حال بعض المقيمين، إذ قد يعتريهم ما يُضيّقُ صدورهم، ويغتمون به، فيصابون بالملل والسآمة ويحسون بالرتابة في حياتهم، فإذا سافر الواحد منهم تغيّرت الوجوه من حوله واختلفت المشاهد والأجواء عليه، فحينئذ يذهب همه وينشرح صدره.
وهذا ما ينصح به الأطباء النفسيون من أصابه همّ أو غمّ أن يسافر، وقد قيل: لا يصلح النفوس إذا كانت مدبرة، إلا التنقل من حال إلى حال،
2 – اكتساب المعيشة: فإن من ضاق عليه رزقه في بلد نُصح بالسفر إلى بلاد أخرى طلباً للرزق، فالله سبحانه وتعالى يقول: { هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور } . فكم من رجل سافر لاكتساب الرزق ففتح الله عليه، ومن نوابغ الكلم: ( صعود الآكام وهبوط الغيطان خير من القعود بين الحيطان )

3 – تحصيل العلم : فقد كان أسلفنا ومن نقتدي بهم من الأنبياء والصالحين، يرتحلون في طلب العم، ويقطعون المسافات الطويلة أحياناً لأجل سماع حديث واحد عن رسول الله r، يقول الإمام البخاري – رحمه الله تعالى – ( رحل جابر بن عبد الله t، مسيرة شهر إلى عبد الله بن أنيس t، في حديث واحد )
وفي كتاب الله العزيز، ذكر الله سبحانه وتعالى لنا قصة سفر موسى صلى الله عليه وسلم للخضر عليه السلام في آيات من سورة الكهف
ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: « مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ »
وقيل: لولا التغرب ما ارتقى درُّ البحور إلى النحور

4 – تحصيل الآداب: وذلك لما يُرى من الأدباء ولقاء العلماء والعقلاء الذين لا يردون بلده، فيكتسب من أخلاقهم ويقتدي بهم، فيحصل له من الأدب الشيء الكثير وتسمو طباعه.

5 – صحبة الأمجاد: ويشهد لها الحس والواقع، فكم سافر إنسان فلاقى كرام الرجال وأطايبهم، فخالطهم وعاش معهم، لأنهم أهل الضيافة والكرم، ومساعدة المحتاج والعناية بالغريب، ولله درّ القائل:
نزلت على آل المهلب شاتياً غريباً عن الأوطان في زمن المجد
فما زال بي إحسانهم وجميلهم وبـرُّهُمُ حتى حسبـتهمُ أهلي
ويقول الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى -:
سافر تجد عوضاً عمن تفارقه وانصب فإن لذيذ العيش في النصب
إني رأيت وقوف الماء يفسده إن ساح طاب وإن لم يجرِ لم يـطِبِ

6 – استجابة الدعوة: لقول رسول الله r: « ثَلَاثُ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٌ لا شَكَّ فِيهِنَّ دَعْوَةُ الْمَظْلُومِ وَدَعْوَةُ الْمُسَافِرِ وَدَعْوَةُ الْوَالِدِ عَلَى وَلَدِهِ »
فلذا ينبغي للمسافر الحرص على الإكثار من الدعاء بالمغفرة والرحمة له ولوالديه ولجميع المسلمين، وأن يسأل الله عز وجل التسهيل والتوفيق لما فيه خير الدنيا والآخرة.

7 – زيارة الأحباب من أقارب وأرحام وأصحاب: وهذا من أفضل القربات إلى الله سبحانه وتعالى ويشهد لذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أَنَّ رَجُلاً زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى، فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ ؟ قَالَ: أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ. قَالَ: هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا ؟ قَالَ: لا غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ عز وجل. قَالَ: فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ »

8 – رفع الإنسان نفسه من الذل، إذا كان بين قوم لئام: لأنه قد يكون مثلاً: صاحب دين وهم أهل فسق، أو غير ذلك فتسقط منزلته بينهم، وقد يستخفون به، فإذا فارقهم إلى بلد أخرى صار في عزٍّ وارتفعت منزلته، ويشهد لهذا أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من مكة، وهي أحب البقاع إليه، وهاجر إلى طيبة الطيبة، فكان من أمره ما كان، ثم عاد إليها عزيزاً فاتحاً. يقول عن هذا العلامة بدر الدين الزركشي – رحمه الله تعالى –: ( يستنبط منه مشروعية الانتقال من مكان الضرر )
يقول الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى –:
ارحل بنفسك من أرض تضام بها ولا تكن من فراق الأهل في حُرق
مـن ذلّ بيـن أهاليه بـبلدتـه فـالاغتراب له من أحسن الخلق
فالعنبـر الخـام روث في مواطنه وفي التـغرب محمول على العنق
والكحل نوع من الأحجار تنظره في أرضه وهو مرميٌّ على الطرق
لما تغرب حـاز الفضل أجـمعه فصار يحمل بين الجفـن والحدق

منقول للفائدة

ولكني اجد نجران منطقة ممتازة لسياحة لو تم الأهتمام فيها من قبل المسئولين مواكبة للتطور والنهضه العمرانية.

على العموم سفرا سعيد.........الباحث22
وأنتبه من نفلونزا الخنازير.


لاأقبل الخطأ

تحياتي[/align]

[اسير الغرام]

[align=center]شوف أخوي الباحث22
والله الأجاازه بتكون في ضواحي الشرقيه لأني بصراحه مداوم ولا فيه اجازه الا في شهر 11 انجليزي يعني بالعربي الورعان يبنطون معي في البيت حالهم حالي وأبشرك العرسات السنه ذي في الشرقيه كثير ماشاء الله وهذا حنا مطامر من عرسه لعرسه .
والله يسهل ع الجميع
وسلاااااامتكم [/align]

[الحارث بن كعب]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد بير جابر [ مشاهدة المشاركة ]

والله يا اخوك الانفلونزا تخوف شوي والله يستر نفكر ما نخرج برا المملكة الحبيبة

شكرا على المرور ولد بير جابر وانت صادق الانفلونزا تخوف ,,,,, لاكن يقولون انتشرت عندنا وخاصة في المستشفيات,,, فالله الله في اللطمة

[الحارث بن كعب]

اشكر الباحث على الموضوع والوجهه كانت اوروبا لكن بعد ماخنزرت ....مدري وين بتنقضي الاجازه ؟ وانشالله العزيمه على صلاله وبعض دول الخليج . والله يحييكم

مرحبا بسيف نجران الخليج زين وخاصة صلالة اضن انها رخيصة ,,,,, اما الامارات فالجو حار ماتصلح,,,,,,,,

--------------------------------------------------------------------------------

اخي الباحث كانك بتوديني محمول مزمول عايدي .. ولا اقول هونت ياخوك عندي الف وخمس مخالفات بس معي بطاقه جديده يعني اذا بتخليها خليجيه عايدي .... بعدين وين نقضي الاجازه انا بقضيها بين الجرب اهبد هههه والله جد ترى خاصه اذا قدك واقف على ساقيه وقت القايله عند غرفة العامل ياخوي تسوى وقفتك على البحر في جزر الواق واق مع تبرداقه ياليييييلي ههههه

ماعليك بس والله هذا الواقع ياخوي اما جات الوظيفه فابشر بخوي نروح نشوف الاهرامات ونسلم على الشعب المصري الراقي ... نفسي اصور مع ابو تريكه ومع غاده عادل... تقبل مروري
__________________
مرحبا ومسهلا محمول مزمول ولايهمك حتى المخالفات نسددها وابشر بعزك...
اما الساقية لاوصيك مع التبرداقة تخج الساقية ياولد شي يجهر جربها جربها ههههههه
لاكن الله يوفقك وجي الوظيفة وتخلي منك السواقي هههههههههه

[الحارث بن كعب]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجران [ مشاهدة المشاركة ]

[align=center] إن للسفر منافع وفوائد كثيرة، كما له أيضاً عيوب وأضرار، ونبدأ بذكر الفوائد والمنافع فنقول وبالله التوفيق: فوائد السفر: إن مما يُسْتَشهدُ به دائماً عند ذكر فوائد السفر ومحاسنه أبيات للإمام الشافعي رحمه الله تعالى – قال فيها: تغرَّبْ عن الأوطان في طلب العلى وسافر ففي الأسفار خمس فوائد تَفَرُّج همٍّ، واكتساب مــعيشة وعلم، وآداب، وصحبة ماجد فإن قـيل في الأسفار ذُلٌّ ومحنـة وقطع الفيافي وارتكاب الشدائد فـموت الـفتى خير له من قيامه بدار هوان بين واشٍ وحـاسد فلذا نبدأ بذكر هذه الفوائد التي ذكرها الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى – ثم نذكر ما تيسر من فوائد غيرها: 1 – انفراج الهم والغم: فمما عرف واشتهر بين الناس أن الملازم للمكان الواحد، أو الطعام الواحد قد يصاب بالسأم والملل منه، فتنتابه الرغبة في التجديد، وهذا حال بعض المقيمين، إذ قد يعتريهم ما يُضيّقُ صدورهم، ويغتمون به، فيصابون بالملل والسآمة ويحسون بالرتابة في حياتهم، فإذا سافر الواحد منهم تغيّرت الوجوه من حوله واختلفت المشاهد والأجواء عليه، فحينئذ يذهب همه وينشرح صدره. وهذا ما ينصح به الأطباء النفسيون من أصابه همّ أو غمّ أن يسافر، وقد قيل: لا يصلح النفوس إذا كانت مدبرة، إلا التنقل من حال إلى حال، 2 – اكتساب المعيشة: فإن من ضاق عليه رزقه في بلد نُصح بالسفر إلى بلاد أخرى طلباً للرزق، فالله سبحانه وتعالى يقول: { هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور } . فكم من رجل سافر لاكتساب الرزق ففتح الله عليه، ومن نوابغ الكلم: ( صعود الآكام وهبوط الغيطان خير من القعود بين الحيطان ) 3 – تحصيل العلم : فقد كان أسلفنا ومن نقتدي بهم من الأنبياء والصالحين، يرتحلون في طلب العم، ويقطعون المسافات الطويلة أحياناً لأجل سماع حديث واحد عن رسول الله r، يقول الإمام البخاري – رحمه الله تعالى – ( رحل جابر بن عبد الله t، مسيرة شهر إلى عبد الله بن أنيس t، في حديث واحد ) وفي كتاب الله العزيز، ذكر الله سبحانه وتعالى لنا قصة سفر موسى صلى الله عليه وسلم للخضر عليه السلام في آيات من سورة الكهف ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: « مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ » وقيل: لولا التغرب ما ارتقى درُّ البحور إلى النحور 4 – تحصيل الآداب: وذلك لما يُرى من الأدباء ولقاء العلماء والعقلاء الذين لا يردون بلده، فيكتسب من أخلاقهم ويقتدي بهم، فيحصل له من الأدب الشيء الكثير وتسمو طباعه. 5 – صحبة الأمجاد: ويشهد لها الحس والواقع، فكم سافر إنسان فلاقى كرام الرجال وأطايبهم، فخالطهم وعاش معهم، لأنهم أهل الضيافة والكرم، ومساعدة المحتاج والعناية بالغريب، ولله درّ القائل: نزلت على آل المهلب شاتياً غريباً عن الأوطان في زمن المجد فما زال بي إحسانهم وجميلهم وبـرُّهُمُ حتى حسبـتهمُ أهلي ويقول الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى -: سافر تجد عوضاً عمن تفارقه وانصب فإن لذيذ العيش في النصب إني رأيت وقوف الماء يفسده إن ساح طاب وإن لم يجرِ لم يـطِبِ 6 – استجابة الدعوة: لقول رسول الله r: « ثَلَاثُ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٌ لا شَكَّ فِيهِنَّ دَعْوَةُ الْمَظْلُومِ وَدَعْوَةُ الْمُسَافِرِ وَدَعْوَةُ الْوَالِدِ عَلَى وَلَدِهِ » فلذا ينبغي للمسافر الحرص على الإكثار من الدعاء بالمغفرة والرحمة له ولوالديه ولجميع المسلمين، وأن يسأل الله عز وجل التسهيل والتوفيق لما فيه خير الدنيا والآخرة. 7 – زيارة الأحباب من أقارب وأرحام وأصحاب: وهذا من أفضل القربات إلى الله سبحانه وتعالى ويشهد لذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أَنَّ رَجُلاً زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى، فَأَرْصَدَ اللَّهُ لَهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ ؟ قَالَ: أُرِيدُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ. قَالَ: هَلْ لَكَ عَلَيْهِ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا ؟ قَالَ: لا غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ عز وجل. قَالَ: فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ بِأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ » 8 – رفع الإنسان نفسه من الذل، إذا كان بين قوم لئام: لأنه قد يكون مثلاً: صاحب دين وهم أهل فسق، أو غير ذلك فتسقط منزلته بينهم، وقد يستخفون به، فإذا فارقهم إلى بلد أخرى صار في عزٍّ وارتفعت منزلته، ويشهد لهذا أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من مكة، وهي أحب البقاع إليه، وهاجر إلى طيبة الطيبة، فكان من أمره ما كان، ثم عاد إليها عزيزاً فاتحاً. يقول عن هذا العلامة بدر الدين الزركشي – رحمه الله تعالى –: ( يستنبط منه مشروعية الانتقال من مكان الضرر ) يقول الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى –: ارحل بنفسك من أرض تضام بها ولا تكن من فراق الأهل في حُرق مـن ذلّ بيـن أهاليه بـبلدتـه فـالاغتراب له من أحسن الخلق فالعنبـر الخـام روث في مواطنه وفي التـغرب محمول على العنق والكحل نوع من الأحجار تنظره في أرضه وهو مرميٌّ على الطرق لما تغرب حـاز الفضل أجـمعه فصار يحمل بين الجفـن والحدق منقول للفائدة ولكني اجد نجران منطقة ممتازة لسياحة لو تم الأهتمام فيها من قبل المسئولين مواكبة للتطور والنهضه العمرانية. على العموم سفرا سعيد.........الباحث22 وأنتبه من نفلونزا الخنازير. لاأقبل الخطأ تحياتي[/align]

كلام في محلة السفر للتعلم والاستفادة و**ب الاخوة ,,,,,,,,,وليس ل**ب المحرمات لاكن الله يهدي الشباب ,,, ويعطيك العافية اخ نجران
لاكن بعد ذا الكلام كلة واخرتها بتجلس في نجران ههههههه امزح معك ... نجران دار العز يامتغربين......

[الحارث بن كعب]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن مليح آل بالحارث [ مشاهدة المشاركة ]

[align=center]شوف أخوي الباحث22 والله الأجاازه بتكون في ضواحي الشرقيه لأني بصراحه مداوم ولا فيه اجازه الا في شهر 11 انجليزي يعني بالعربي الورعان يبنطون معي في البيت حالهم حالي وأبشرك العرسات السنه ذي في الشرقيه كثير ماشاء الله وهذا حنا مطامر من عرسه لعرسه . والله يسهل ع الجميع وسلاااااامتكم [/align]

يالله حي هل الشرقية ابن مليح مرحبـــــــــــــــــــــ ـابك ,, اكيد انك من اهل الشفتتات ,,,, يانعى وجهي...
غير نزل الورعان خلهم اتفججون في نجران ,,,,,, ويش ذنبهم تحبسهم معك